لمسات

توم فورد اسم تردد كثيرا في العام الماضي، ربما البعض سمع اسمه لاول مرة ولكن أغلبية المهتمين بالموضة يعرفون انه المصمم الذي أعاد الحياة لدار «غوتشي» وحلق بها لعدة سنوات. فالمصمم العالمي الذي ولد في مدينة اوستن الأميركية عام 1962 اكتسب شهرته في التسعينات بعد ان وضع لمساته السحرية ورفع دار غوتشي الى مستوى

يعتقد كثيرون أن الصلع سمة من سمات الرجل، بل قد يُحسب «للقرعة اللمّاعة» زيادة معدل وسامته. وليس أدل على هذا من حجم الإعجاب الذي يحظى به لاعب المنتخب الفرنسي الجزائري الأصل زين الدين زيدان، واللاعب البرازيلي رونالدينو والبريطاني ديفيد بيكام. ولم يقف الإعجاب بصلعة الرجل عند لاعبي كرة القدم، بل تجاوزها

كيرا.. مصممة ولدت بملعقة من ذهب * قريناتها مجرد تلميذات لا يزلن في طور الحلم بدخول العالم الذي اقتحمته بقوة وعمرها لم يتعد الخامسة عشرة. لكنها تختلف عن اغلبية بنات جيلها بأنها اصغر مصممة ازياء على الساحة الآن وعما قريب ستصبح سيدة أعمال يشار إليها بالبنان، إذا صحت مقولة «ابن الوز عوام». كيرا وهذا اسمها،

* بعد النجاح الذي حققته حقيبة «باشمي» النسائية التي طرحتها شركة «تودز» في العام الماضي، طرحت هذا الموسم نسخة منها للرجل، بألوان تتباين بين الأسود أو البني الغامق والأزرق المطعم بالاسود والبني المطعم بالأسود. أما التصميمات فهي الأخرى متنوعة، منها ما يعلق على الكتف، ومنها ما يحمل باليد أو الخاص بالسفر.

نشرت الصحافة العالمية «الغسيل الوسخ» للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي نقلا عن مطلقته سيسيليا التي وصفته بأنه «زير نساء بخيل، ذو مشاكل سلوكية ولا يحب أحدا، ولا حتى ابناءه». سيسيليا كانت قد تحدثت عن اسرارها الزوجية من دون ان تتوقع انها ستجد طريقها الى النشر، الا أن هذه الأسرار تسربت الى الاعلام، وشكلت مادة

شارون ستون، نجمة قد لا تكون اخبار افلامها هي التي تتصدر صفحات المجلات والصحف في الوقت الحالي، لكنها مع ذلك وجه لا يغيب عن صفحات الجمال أو الأناقة. فرغم انها تعدت الأربعين حافظت على رشاقتها ونضارة بشرتها بدرجة جعلت دار كريستيان ديور تستعين بها كوجه لاحد مستحضراتها، كما ان المصممين ودور المجوهرات لا يبخلون

لعل أجمل ما يمكن أن يثير إعجاب زوار وسياح مراكش المغربية، إلى حد يجعل بعضهم يقرر الاستقرار بها نهائيا، هو حين يتم الانتقال، من دفء نهار المدينة وسحر ليلها إلى ما تخفيه الدور والقصور والمتاحف من معمار وديكورات تلخص وتنقل لترف في العيش يجعل الفرد غارقاً في بحر فني بلا شواطئ. ومن بين قصور ومتاحف مراكش

* موضوع رائع ومفيد. وفعلا هناك عدة عوامل من شأنها ان تساعد الإنسان على اجتياز محنته، منها أولا ثقة الانسان بنفسه إلى جانب سمعته وعلاقته الطيبة بالاخرين، وثانيا محاولته الجادة ان يطور نفسه علميا ومهنيا وذلك باستغلال الدورات المهنية والعلمية والبحث عنها. ففي بعض الدول هناك دورات مجانية بما يلائم مستوى